بيان من الخبيرة المصرية نادية حلمى

اصدرت الدكتورة نادية حلمي الخبيرة المصرية فى الشئون السياسية الصينية والآسيوية – أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف

بعد نشر بيانى الأخير موثقاً بكافة الأدلة والصور والإثباتات الكاملة، حول، عقد إتفاق بين التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الهاربين فى تركيا ومصر مع أجهزة الإستخبارات التركية والأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى، لإحتلال وإستعباد أوطاننا عبر إقامة دولة الخلافة العثمانية بقيادة تركيا والرئيس “أردوغان” بشرط الإعتراف بإسرائيل وتوفير الحماية لها بعد دمج جميع الدول العربية والإسلامية والخليجية تحت الإحتلال التركى العثمانى بمساعدة الإرهابيين من جماعة الإخوان، مع إقامة دويلة مسيحية أخرى فى المنطقة تعرف كودياً إستخباراتياً بـ “عودة فرسان مالطا أو عودة حراس المعبد”، وفقاً للمصطلحات الدقيقة التى إستخدمها ونشرها علانية عملاء جهاز الموساد الإسرائيلى من الأكاديميين والباحثين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية، بحيث تقيم هذه الدويلة المسيحية علاقات سلام إبراهيمى مع إسرائيل

ثم مضايقتى من قبل التنظيم الدولى لجماعة الإخوان مجاملة لإسرائيل بعد دراستى لملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى ومطالبتى لوزارة الدفاع الصينية لمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من كافة المؤسسات العسكرية الإسرائيلية، منعاً لإضطراب علاقة الصين بالعرب فى المستقبل

مما أدى لإستفزازى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى عبر نشر مقال فى موقع إسرائيلى، يعرف بإسم “أبناء صهيون” فى سبتمبر ٢٠٢١، للإشارة فيه بأننى أكاديمية مصرية فقدت عقلها، بسبب صراخى المستمر بتعقب جهاز الموساد الإسرائيلى لى عبر التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان…. مثبتاً ومنشوراً ومدعوماً بكافة الأدلة والصور والإثباتات التى نشرتها خلال السنين الماضية، وخلال الأيام القليلة الماضية

ثم دفع جهاز الموساد الإسرائيلى لعملاءه من الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة فى مصر والمنطقة، لإرسال هذا المقال الصهيونى لى بشكل مستمر مع تعمد إستفزازى

– وبعد نشر بيانى الأخير مدعماً بأدلة قاطعة وجازمة وبالصور على حدوث إتفاق بين التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان والمخابرات التركية وجهاز الموساد الإسرائيلى على إنشاء دولة الخلافة العثمانية بقيادة تركيا والرئيس “أردوغان”، مع دويلة مسيحية أخرى تعرف بـ “عودة فرسان مالطا أو حراس المعبد” بحيث تعترف بإسرائيل، مع إقامة دويلة أخرى تعرف بمملكة أطلانتس أو مملكة الحكمة، يروج لها فى الوقت الحالى الإرهابيين من جماعة الإخوان، وقمت بفضح عمل شهادات جنسية للجميع، رغم أن تلك المملكة تعنى بدمج إسرائيل بيننا، بعد نجاح مخططهم المشبوه لإحداث فوضى وإضطرابات، بهدف وضعنا جميعاً مصر وكافة الدول والأقطار والأنظمة العربية والإسلامية والخليجية تحت الإحتلال التركى العثمانى

ووثقت الدليل الكامل فى مواجهة الإرهابيين من جماعة الإخوان الإرهابية المحظورة، بإرسالهم إرهابية خلفى تنتمى لجماعتهم الإرهابية لكتابة مقال موجه ضدى بأننى أتبع الكفيل العثمانلى، فى إشارة لقرب إحتلالنا من قبل الخلافة والإمبراطورية العثمانية بقيادة تركيا وبمساعدة التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان

وهذا المقال بالذات يؤكد هذا التخطيط لإحتلال أوطاننا عبر جماعة الإخوان الإرهابيين

– ثم سألفت نظر السلطات المصرية وجميع أجهزة الإستخبارات العربية والإسلامية والخليجية والرأى العام المصرى والعربى والدولى، لشئ جديد غاية فى الخطورة والحساسية والدقة… ألا وهو أن من يتحدث عن “الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل” ليل نهار لشرحها لنا كاملة، حتى فى قالب إنتقادها…. ستجدون بمجرد النظر على بروفايله على موقع “الفيس بوك” بوضعه صورة الزعيم الراحل “جمال عبد الناصر” مع آلاف الأصدقاء المشتركين، الذين يضعون بالمثل صورة الزعيم الراحل “جمال عبد الناصر”

لذا، قررت أن أحل لسيادتكم هذا اللغز اليوم…. بأننا بصدد شبكة تجسس وتخريب كبرى، وبأن سبب وضعهم جميعاً لصورة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر على بروفايلاتهم وبروفايل من يتخصص ويكتب ليل نهار عن الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل…. لهو:

إرسال تحذير إستخباراتى إلينا جميعاً من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية والتنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان… بأننا:

بصدد العودة مرة أخرى إلى “النظام الملكى” بعد نجاح تنظيم الضباط الأحرار بقيادة الزعيم الراحل “جمال عبد الناصر” فى إزاحة الحكم الملكى للملك فاروق وإفشال الحكم العثمانى على مصر

وبناءً عليه، سنفهم جميعاً سبب وضع من يتحدث وتخصص فى شق الديانة الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل لصورة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، ويشاركه معه الآلآف على نفس الصفحة

وهو لأمر مريب قمت بتحليله إليكم اليوم للفت نظر السلطات المصرية والعربية والإسلامية والرأى العام المصرى والعربى والإسلامى ومؤسسة الأزهر الشريف إليه

وهنا أرجو من السلطات المصرية حصر جميع من يضع صورة جمال عبد الناصر على بروفايله وهم بالآلآف على نفس بروفايل من يكتب عن الإبراهيمية الوهمية المزعومة لإسرائيل ليل نهار بلا توقف وإدماجها وخلطها بأى شئ يكتب عنه

للتحقق من صحة المعلومة، وبأن المخطط هو الترويج لعودة الملكية والحكم العثمانى التركى مرة أخرى لإحتلال أوطاننا وإستعبادنا…. وبأن كلمة السر هى “جمال عبد الناصر” وصورته أى إزاحة فكرته مرة أخرى للعودة لعصر الخلافة والإمبراطورية العثمانية القديمة

– وبعد نشرى وفضحى تفاصيل تلك الصفقة المشبوهة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات التركية فى مواجهة أوطاننا، قبل فترة قصيرة من الآن…. جاء رد التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان دفاعاً عن جهاز الموساد الإسرائيلى وترويجاً لدولة الخلافة العثمانية، على النحو الآتى:

١) قام التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان بوضعى فى جروب على الواتس آب بالأمس فقط، يوم الجمعة الموافق ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٤…. ثم فوجئت بعد أقل من ساعة واحدة فقط من ضمى لهذا الجروب

بأن من تروج صراحة بيننا عبر صفحتها على الفيس بوك لإنشاء (مملكة أطلانتس أو مملكة أتلانتس أو الحكمة)، للترويج بيننا صراحةً وعلانية للسلام الإبراهيمى مع إسرائيل تسهيلاً لدمجها فى المنطقة بعد وقوعنا جميعاً تحت الحكم العثمانى التركى بمساعدة التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان… والتى تواصلت معى من قبل بدون أى سابق معرفة بيننا لإخطارى بملامح مملكة أتلانتس الوهمية أو مملكة الحكمة

فوجئت يا شعب مصر العظيم ويا سلطاتها وأجهزة إستخباراتها

بأنه بعد وضعى فى هذا الجروب بأقل من ساعة، تخرج علانية على هذا الجروب بعد ترحيب أعضاؤه بى… بأن من تروج لمملكة أطلانتس أو مملكة الحكمة للتسهيل لإدماج إسرائيل بيننا فى المنطقة بعد إحتلالنا تركياً وعثمانياً

تخرج بنفسها علانية على هذا الجروب بعد ضمى إليه بأقل من ساعة واحدة فقط، وتنشر فيديو بعد الترحيب بى مباشرة علانية، حول الإكتئاب والإنتحار

فى إشارة من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان وجهاز الموساد الإسرائيلى بأنهم سيتسببوا سوياً فى إيصالى لدرجة الإنتحار

٢) وبعد خروجى مباشرةً من هذا الجروب، فوجئت بعدها بأقل من ساعتين، بإرسالهم خلفى شاب يعانى من إعاقة عقلية وذهنية للتعرف بى

فى إشارة أخرى بأنهم سيواصلوا إيصالى لدرجة الإنتحار والإنفجار والجنون، جراء ما يفعلونه بى ومعى

٣) وقبلها، قاموا بإرسال شاب مصرى معروف من محافظة جنوب سيناء يعانى من إعاقة عقلية وذهنية، ووضعوه معى فقط أنا وهو من مصر فى جروب يضم فقط كبار المسؤولين والعسكريين والدبلوماسيين من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية للترحيب بنا فقط نحن الإثنين من مصر

فى إشارة بأنهم سيواصلوا لعبة جنونى وإفقادى عقلى لمضايقتهم وإستفزازهم لى، بعدما تصديت بمفردى على مدار سنوات طويلة لملف تهويد الصينيين من إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى

٤) مع رفضى التام والقاطع لكافة ضغوط المنظمات اليهودية الأمريكية لإعدادى فى هذا الملف الخطير والحساس فى مواجهة الصين للإقرار على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين، لتسهيل الإعتراف الصينى بهم ليكونوا الأقلية رقم ٥٧ فى الصين، مع رفض السلطات الصينية الإعتراف باليهود كأقلية حقيقية فى الصين، بعد تسجيل شهادتى دولياً بإنهم يتبعون جهاز الموساد الإسرائيلى وتم تهويدهم تحت إشرافه لإختراق الصين ولإختراق أوطاننا بعد ذلك، بعد عمل لوبى يهودى مزيف جديد فى الصين فى مواجهة أوطاننا وقضايانا العادلة

٥) وقمت بتأليف ونشر كتاب دولى فى هذا الإطار لفضح كافة تلك المؤامرات حول متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى وخطورة ذلك على الأمن القومى المصرى والعربى… ووضعت صورة الشباب الصينى المتهود من إقليم الكايفنغ الصينى فى جيش الإحتلال الإسرائيلى على غلاف كتابى المشار إليه

٦) ثم التعرض لى بالضرب والإحتلال من قبل حرس السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين لمنعى من عمل مقابلات مع الصينيين المتهودين ولإجبارى على إغلاق فمى وعدم الحديث عنهم مرة أخرى

٧) لذا، قام جهاز الموساد الإسرائيلى بعقد صفقة مشبوهة وقذرة مع التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان لتهديد حياتى وسلامتى الشخصية على الدوام وفق كافة التفاصيل السابقة والإثبات والصور التى شرحت فيها علانية كافة تفاصيل وأبعاد المؤامرة الواقعة علينا

 

* وكلى إستعداد للتعاون مع سلطات وطنى لإثبات كافة ما أتعرض له يومياً وبشكل مستمر وعنيف من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان بالتعاون مع جهاز الموساد الإسرائيلى

وأطالب المجتمع الدولى بتجريم تلك الجماعات الإرهابية على غرار جماعة الإخوان الإرهابية الدموية لتخطيطها لقتل شعوبنا وإحتلال أوطاننا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *